الأراخنة سامان وأوسابيوس وهرواج وباخوش

بحث :

خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى

الكود:

كلمة السر:

هل نسيت كلمة السر؟

البث المباشر والراديو

بث مباشر		بث مباشر

صوت		فيديو

مختارات من الموقع

† الشهيد تيّا

† إبصالية واطس لـعيد الشهيد فيلوثاوس

† فيلم القديسة مريم المصرية

† إبصالية واطس من النيروز إلى الصليب (2)

† الهوس الأول

† المعجزات ج2

† ذكصولوجية صوم نينوي

† فيلم القديس الانبا توماس السائح الجزء الخامس

† المجد لالهنا بعد المزمور الخمسين - لقان خميس العهد

† حقا نؤمن - اليثوس بيستف اومن

† التعفف

† قداسة البابا سيمون الأول البابا الثاني والأربعون

† تبسيط الايمان المعمودية

† لبش أول على الهوس الثاني

† دوناتس أسقف قرطاجنة المنشق

† إنجيل الساعة الحادية عشر من يوم الثلاثاء

† الشهيدان جوليان أو يوليان و قيصاريوس

† الشهيدة توماييس

† الفكر السليم

صفحتنا على الفيس بوك

الأراخنة سامان وأوسابيوس وهرواج وباخوش

في حديثنا عن
الأم دولاجي رأينا كيف تحدت هذه الأم وصبيانها الأربعة العذابات والموت من أجل إخلاصهم لمخلصهم السيد المسيح
في غيظ شديد ترك
إريانا والي أنصنا مدينة إسنا، ثم عاد إليها في جولته الثانية ظنّا أنه حتمًا قد أخذ كهنة المدينة وشعبها درسًا لن ينسوه، وإن موت الأم دولاجي وصبيانها هو نموذج لقسوة التعذيب، الذي يحل بمن لا ينكر إيمانه بالمسيح ويعبد الأصنام

لكنه سرعان ما خاب ظنه وكذب تخمينه عند ما دخل إسنا للمرة الثانية فقابله أراخنتها الأربعة، وكانوا هم رؤساء المدينة وكتابها والمشرفين على أمورها وهم أوسابيوس وسامان وهرواج وباخوش
اتسم هؤلاء الرؤساء بالرحمة ومحبة الفقراء

وقفوا أمام الوالي معترفين بإيمانهم، غير مكترثين بالتهديدات، فأمر الوالي أن يكون التعذيب قاسيًا ووحشيًا، لكن لم تستطع العذابات أن تثنيهم عن إيمانهم

وإذ وجد الوالي أن العذابات لا تجدي أمر بقطع رؤوسهم، فنالوا إكليل الشهادة في
يوم السادس من بؤونة