بحث :
خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى
الكود:
كلمة السر:
هل نسيت كلمة السر؟
البث المباشر والراديو
بث مباشر بث مباشر
صوت فيديو
مختارات من الموقع
صفحتنا على الفيس بوك
قراءات اليوم
الثلاثاء : 21 مايو  2024 - 13 بشنس 1740
اليوم الثاني من الاسبوع الثالث من الخماسين المقدسة
مزمور عشيةمز 57 : 6البولسرو 2 : 8-13
انجيل عشيةمت 18 : 6-7الكاثوليكون1يو 2 : 18-23
مزمر باكرمز 57 : 1 ، 5الابركسيساع 4 : 27-31
انجيل باكرمت 17 : 20-22مزمور القداسمز 7 : 10 ، 11
انجيل القداسيو 8 : 12-16
السنكسار
+ نياحة الأنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك
+ إستشهاد القديس أبا بيجول الجندي

شكر خاص للقمص أغناطيوس الانبا بيشوي على اهداءه نسخة من الكتاب المقدس للموقع ومساعدتنا في برمجة برنامج الكتاب المقدس والقطمارس والمراجعة عليه .. الرب يديم كهنوته ويعوض تعب محبته .
 
انقلاب الرؤساء علي يسوع . ها الأيام تقترب بنا ليقدم الذبيح الأعظم عن خطايا العالم. لذلك تؤكد الكنيسة في قراءات البصخة في هذا المساء علي لاهوته، ليظهر عمل الفداء أنه عمل الهي، بذل فيه ابن الله الكلمة ذاته بإرادته واختياره " من أجل السرور الموضوع أمامه ". تقول قراءات الليلة: + انجيل الساعة الأولي: " لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضا " + انجيل التاسعة: " أنا والأب واحد " + انجيل الحادية عشرة: أن المسيح نور العالم لم يأت ليدين العالم بل ليخلص العالم، لذلك من يؤمن به لا يمكث في الظلمة، + انجيل السادسة: الذين عميت عيونهم فلم يؤمنوا به رغم أنه كان قد صنع أمامهم قوات هذا عددها.. وحتى الذين آمنوا به من الرؤساء لم يعترفوا به خوفا من الفريسيين لئلا يصيروا خارج المجمع لأنهم أحبوا مجد الناس أكثر من مجد الله. + أما اقتراب يوم الفصح ( الخميس ) فمعناه الاستعداد للعيد، وإعداد ما يلزم له. ويقول كتاب قراءات البصخة : " كان من عوائد اليهود أن يقسموا أنفسهم في أكل خروف الفصح إلى جماعات؛ كل منها لا تقل عن العشرة أشخاص ولا تتجاوز العشرين شخصا.. وكانت كل جماعة تنيب عنها واحدا ليحضر الخروف إلي دار الهيكل ويساعد اللاويين في ذبحه ثم ينقل ما يذبح إلي البيت الذي يقصدون أن يأكلوه فيه بحسب الشريعة ( خر 12 : 14 ) وقد ناب عن مخلصنا وتلاميذه في هذه المرة، بطرس ويوحنا؛ وأعدا الخبز والخمر والأعشاب المرة، وكل ما هو ضروري لإعداد الفصح ولم يعرف التلاميذ المكان الذي يأكلون فيه الفصح. ولذا سألوه عنه فأرسل اثنين منهم ( بطرس ويوحنا ) وأعطاهما علامة.. " إنسان حامل جرة ماء ". وكان لمخلصنا حكمة في إخفاء المكان عن تلاميذه إلى تلك الساعة حتى لا يتمكن يهوذا من أن يعلم جماعة اليهود فيقبضوا عليه ( قبل أن تأتي ساعته ).>
الرئيسية | كنيستنا | القديس أثناسيوس الرسولي | مدرسة الشمامسة | الكتاب المقدس | الكتب الكنسية | المكتبات | خدمات متنوعة | اتصل بنا
عدد المتصلين الان : 54 أنت الزائر رقم : 78,423,750
جميع الحقوق محفوظة © لمدرسة القديس أثناسيوس الرسولى للشمامسة 2011